عليك يــــــــاذا الجلال معتمدى
طوبــــــــى لمن كنت أنت مولاه
طوبــــــــى لمن بات خائفا وجلا
يشكو الـــــــى ذى الجلال بلواه
ومـــا بــــــــه من علة ولا سقم
اكثـــــــــــــر من حبـــــــه لمولاه
اذا خـــلا فى ظلام الليل مبتهلا
أجـــــــابه الله ثـــــــــم لبــــــــاه
ومـــــــن ينل ذا مـــــــن الالـــــه
فقد فـــــــــاز بقرب تقر عينــــــاه